THE DEFINITIVE GUIDE TO الإدمان الرقمي

The Definitive Guide to الإدمان الرقمي

The Definitive Guide to الإدمان الرقمي

Blog Article



اثبتت العديد من الدراسات أن النساء أكثر عرضة للإفراط في استخدام منصات التواصل الاجتماعي بينما الرجال هم الأكثر عرضة لإفراط استخدام ألعاب الفيديو.

قد تفيد العلاجات النفسية في علاج إدمان التكنولوجيا وعلاج الإدمان الإلكتروني على سبيل المثال:

الوصول السهل: توافر الإنترنت في كل مكان وفي أي وقت يجعل من السهل الانغماس في الأنشطة الإلكترونية.

تعريض حياتك المهنية والشخصية للخطر بفقدان علاقة أو وظيفة أو فرصة تعليمية أو مهنية بسبب الإنترنت.

إدمان استخدام الهواتف الذكية  [لغات أخرى]‏، إدمان الإنترنت

الإدمان الرقمي هو من أشكال الإدمان السلوكي، فهو غير مرتبط بأي مادة فيزيائية؛ إنَّما يرتبط بالإنترنت والأجهزة الإلكترونية الرقمية، ويُعدُّ الإدمان الرقمي حالة اضطراب نفسية تنتج عن الاعتماد الزائد على استخدام الهواتف الذكية والحواسيب، ويُعدُّ من المشكلات الشائعة جداً في عصرنا الحالي والتي تحتاج إلى علاج للتخلص منها.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

يساعد العمل الخيري على تحسين الحالة النفسية؛ لأنَّه يُعزِّز شعور الإنسان بالانتماء للمجتمع ويشعره بأهميته وقيمته، وبأنَّه شخص نافع للآخرين ووجوده يشكِّل فرقاً بالنسبة إليهم، وهذا يزيد من ثقته بنفسه ورضاه ويعطيه شعوراً بالسعادة ويساعده على تحسين علاقاته الاجتماعية، فيشغل نفسه عن الأجهزة الإلكترونية والإنترنت، كما أثبتت الدراسات أنَّ العمل التطوعي والخيري يُقلِّل التوتر والشعور بالإجهاد المرافق للإدمان الرقمي.

لم يعُد أمرًا جديدًا أنَّ ملايين الناس حول العالم يقضون ساعات عديدة يوميًّا في تصفّح وسائل التَّواصُل الاجتماعي ونشر تفاصيل يومهم عليها أو قضاء وقت أكثر من اللازم في الألعاب الأونلاين أو المشاركة في أي أنشطة أخرى عبر الإنترنت إلى درجة تبدأ في التأثير على حياتهم اليومية. 

إدمان الإنترنت هو مصطلح شامل يُغطّي مجموعة من السلوكيات الَّتي تتلخَّص جميعها في عدم القُدرة على التَّحكّم في مُعدَّل استخدام الإنترنت.

حتّى تتحقَّق من ذلك، من المُهمّ أن تسأل نفسك بعض الأسئلة مثل:

الهروب من الواقع: يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني كوسيلة للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.

أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.

الذي يساعد على تحسين الصحة النفسية والعاطفية للفرد ويزيد القدرة على التركيز الإدمان الرقمي والانتباه؛ ومن ثَمَّ يزيد الوعي لخطر الإدمان الرقمي والجلوس لمدة طويلة أمام الحاسوب والهاتف المحمول، ويزيد القدرة على تحديد الأولويات في الحياة وفهم الاحتياجات الشخصية، إضافة إلى أنَّ الاسترخاء يُحسِّن قدرة الفرد على النوم بعمق، وكل ما سبق يؤدي دوراً هاماً في زيادة قدرته على التحكم برغباته وسلوكه عامةً.

Report this page